‏إظهار الرسائل ذات التسميات Travail عمل. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات Travail عمل. إظهار كافة الرسائل

2012/08/06

2012/07/27

إمضاء الاتفاق الإطاري حول المفاوضات في القطاع الخاص


23/07/2012

إمضاء الاتفاق الإطاري حول المفاوضات في القطاع الخاص
أمضى الأخ حسين العباسي الأمين العام للاتحاد العام التونسي للشغل والسيدة وداد بوشماوي رئيسة الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية في الاتفاق الإطاري حول المفاوضات الجماعية في القطاع الخاص، بحضور السيد خليل الزاوية وزير الشؤون الاجتماعية. كان ذلك يوم 23 جويلية الجاري بمقر الوزارة بتونس العاصمة وحضره وفد نقابي تركّب من الأخوة اعضاء المكتب التنفيذي بلقاسم العياري المسؤول عن القطاع الخاص وعبد الكريم جراد المسؤول عن الحيطة الاجتماعية والصحة والسلامة المهنية وممثلي عن الجامعات والنقابات العامة بالقطاع. الاتفاق نصّ على ان تفتح مفاوضات السنة الجارية في القطاعات الخاضعة للاتفاقيات القطاعية المشتركة على ان تحدث لجنة مركزية تتركّب من 6 اعضاء عن كل من المركزيتين النقابيتين اضافة الى ممثلي وزارة الشؤون الاجتماعية. ويمكن ان ترفع، في الحالات القصوى، المسائل الخلافية الى اللجنة العليا للمفاوضات للبت فيها والتي تتركّب من الامين العام للاتحاد ورئيسة اتحاد الاعراف ووزير الشؤون الاجتماعية على ان تكون أعمال اللجنة العليا للتفاوض نهائية وملزمة للاطراف المعنية. وسيتم الشروع في المفاوضات حول الاجور والمنح بداية من اليوم الموالي لإمضاء هذا الاتفاق الإطاري وذلك بمعدّل جلستين على الاقل اسبوعيا. وينتهي التفاوض حول الاجور والمنح على اقصى تقدير يوم 15 اوت 2012 مع الحرص على تسريع نسق المفاوضات لانهائها في الاجل المحدد على ان يبدأ مفعول الزيادات في الاجور الاساسية والمنح بداية من نفس تاريخ مفعول الزيادات المسندة في كل قطاع بعنوان سنة 2011 كما توكل لهذه اللجنة مواصلة التفاوض بخصوص مراجعة الاتفاقية الاطارية المشتركة لعديد المسائل وخاصة الحق النقابي والعلاقات الشغلية والانتداب المناولة والصحة والسلامة المهنية والتكوين والمسار المهني. نريد الوضوح والشفافية الاخ الامين العام وفي كلمته التي القاها بعد ممثلي الوزارة واتحاد الأعراف، ثمّن المجهودات الكبيرة التي بذلتها كل الاطراف الاجتماعية في تامين امضاء الاتفاق الاطاري في وقت اقتصادي دقيق تعيشه البلاد من أجل تحسين المقدرة الشرائية للاجير وايضا من اجل الدفاع عن ديمومة المؤسسة وازدهارها. وأشار الامين العام الى التقارب بين المنظمتين لايجاد الحلول الملائمة للمشاكل المختلفة التي برزت الى السطح على قاعدة الربط بين الاقتصادي والاجتماعي واكد ان هذه العلاقات الطيبة ستتواصل في المستقبل اذا توفر لها الوضوح والشفافية اللازمين وهو نفس السبب الذي يجب ان يتوفر لمفاوضات القطاع العام والوظيفة العمومية.


2012/05/14

بعد الاحتجاجات وعمليات الحرق بالقصرين : الحكومة تؤكد اهتمامها بالتنمية الجهوية والانطلاق اليوم


بعد الاحتجاجات وعمليات الحرق بالقصرين : الحكومة تؤكد اهتمامها بالتنمية الجهوية والانطلاق اليوم

الإثنين 14 ماي 2012 الساعة 14:33:23 بتوقيت تونس العاصمة


Slide 1
عاد الغليان الى بعض المناطق الداخلية في تونس ومنها ولاية القصرين... مطالب أهالي الولاية اجتماعية وتنموية... واحتجاجات البعض تطالب بالتطبيق وبتنفيذ وعود التنمية داخل الجهات التي قامت لأجلها الثورة.

فيما أعلنت مصادر من رئاسة الحكومة أن مشاريع التنمية في حاجة لهدوء الأوضاع لتنطلق وأن اليوم «الاثنين» هو موعد انطلاق العمل بمشاريع الميزانية التكميلية في القصرين بالذات.

«الشروق» حاولت استقراء الوضع وخارطة الاعتصامات العائدة... كما حاولت معرفة الجانب العملي والتنفيذي للحكومة التي طالها كثير من العتاب. أكدت مصادر من رئاسة الحكومة أنّ الحكومة تتابع عن كثب الأوضاع الاجتماعية والتنموية على مستوى الولايات الداخلية وأن ميزانية الدولة والميزانية التكميلية تحتوي على مشاريع عديدة لفائدة الجهات الداخلية وتنميتها.

برامج وتنفيذ

ذكرت مصادر من رئاسة الحكومة، أن الحكومة ستنطلق مباشرة بعد اعتماد الميزانية التكميلية في تنفيذ المشاريع المعتمدة بكل جهة وأن هذا التنفيذ سيتم الانطلاق فيه على أقصى تقدير بداية من يوم الاثنين القادم. وأضافت مصادرنا أن الاحتقان والتوتر لا يساعدان على البدء في عملية التنفيذ.
ووجهت الدعوة الى الأطراف الاجتماعية والسياسية والمدنية للتعاون على البدء في عملية التنفيذ والاستجابة للطلبات بطريقة منظمة.

احتجاجات القصرين

حسب مصادر من رئاسة الحكومة، فإن احتجاجات ولاية القصرين بصفة عامة ومدينة تالة بصفة خاصة قد شهدت حالة من الاحتقان الاجتماعي على خلفية ما قام به البعض من عمال الحضائر احتجاجا على تأخر دفع مستحقاتهم المالية ومطالبتهم بالترسيم.

وقد تطورت الاحتجاجات الى قطع الطريق الرابطة بين تالة والقصرين وإجبار الادارات العمومية بالجهة على تعليق نشاطها. وقد قامت مجموعة من العمال بالتوجه الى مقر حركة النهضة بتالة وهاجموه وحرقوا محتوياته.

مشاريع وأولوية

أكدت مصادر من رئاسة الحكومة أن الحكومة تقوم بدراسة الأوضاع التنموية والاجتماعية على مستوى الولايات الداخلية وعلى رأسها ولاية القصرين.
وقد تم في اجتماع الخميس 3 ماي تخصيص حديث المجلس الوزاري عن التنمية بهذه الجهة بحضور ممثلين عن وزارات الصحة والتجهيز والشؤون الاجتماعية والتنمية الجهوية  والداخلية والدفاع والتشغيل والفلاحة.

وتتعلق المشاريع المبرمجة هذا العام بالطرقات والمسالك الفلاحية وتهذيب الأحياء الشعبية وتجهيز المستشفيات المحلية والمستشفى الجهوي مع تدعيم الاطار الطبي وخاصة منه التخصص. كما تمّ الاهتمام بمواضيع البطالة والمشاريع المعطلة والبنية الأساسية.

اجراءات عاجلة

تقدر قيمة الاعتمادات المبرمجة بولاية القصرين لسنة 2012 بـ137.167 مليون دينار. وقد تمّ اتخاذ مجموعة من التدابير والاجراءات العاجلة حيث تمّ اعطاء الأولوية لولاية القصرين في برنامج التمويل الأصغر للمشاريع الصغيرة والتنوير العمومي وتجهيز المنطقة الصناعية بالاضافة الى دعم الاستثمار الخاص في الصناعات المرتبطة بمصنع الحلفاء.

وسيتم تسهيل الاجراءات الادارية للمستثمر الخاص للحصول على العقارات التي تساعده على الانتصاب في هذه الولاية.
وسيتم مباشرة إثر إقرار الميزانية التكميلية الانطلاق في أشغال تنفيذ الطرقات والمسالك الفلاحية وتهذيب الأحياء الشعبية.

منح اجتماعية

من المنتظر أن يتم توسيع دائرة العائلات المنتفعة بالمنحة الاجتماعية والرفع من عددها. أما فيما يتعلق بعمال الحضائر فسيتم تسريع عملية صرف المنحة المخصّصة لعملة الحضائر في مختلف المعتمديات مع التأكيد على ضمان الشفافية في اسنادها وارتباطها بالعمل الحقيقي علما بأنه يتم حاليا التدقيق والمراقبة في عملية صرف هذه المنح. ومن المنتظر أن يتم لاحقا صرف أجور عملة الحضائر في شكل حوّالات بريدية أو حساب بريدي.

عموما أكدت مصادرنا أنه سيتم اعطاء الأولية للتنمية في الجهات من خلال ما تضمنه برنامج الميزانية التكميلة وأنه سيتم الانطلاق في تنفيذ البرامج والعمل على تدعيم التنمية في الجهات ومحاربة البطالة ودعم الاستثمار. إلا أنّ هذه المعادلة في حاجة الى مناخ من الاستقرار وعودة الهدوء في بعض الجهات.

المناضل حسين التريكي في ذمة اللّه : حين عرفناه...وأحببناه... غادرنا بلا وداع


المناضل حسين التريكي في ذمة اللّه : حين عرفناه...وأحببناه... غادرنا بلا وداع

الإثنين 14 ماي 2012 الساعة 13:14:25 بتوقيت تونس العاصمة


Slide 1


الخبر نزل كالصاعقة مساء أمس الاول: المناضل حسين التريكي في ذمّة ا&. فقد تعرّض الى حادث سير في «بيونس آيرس» عندما كان يغادر الجامع بعد أدائه صلاة الجمعة.

 طَلاّبُ شهادة في سبيل الوطن الكبير والصغير...منذ كان عمره 16عاما... ركب صهوة النضال الوطني باكرا، وواصل مشواره الطويل والمعقد... كان يبحث عن الحقيقة ويعلي صوت الحق في تونس المحتلة والجزائر المستعمرة وفلسطين   عنوان وطليعة الكفاح العربي من أجل الاستقلال... المناضل العروبي التقدمي حسين التريكي،  وحده بقي شاهدا على مرحلة الكفاح الوطني المغاربي والعربي ضد الاستعمار. كان بيننا هنا في تونس ردهة من الأيام القليلة بعد ثورة 14 جانفي 2011 إلى حدود  أشهر قليلة ماضية... عايش تفاعلات الثورة...

وشهد عن فترة  عايش فيها كبار المناضلين... من مكتب  المغرب العربي بالقاهرة الذي أسسه أعضاء الأحزاب الوطنية وقتها سنة 1947 إلى دخول الثورة الفسلطينية  منعرج  المصير مرورا بالثورة الجزائرية التي أمن لها الشهيد حسين التريكي إنتشارا وتعريفا بها كقضية عادلة تماما كما كان الشأن مع فلسطين... من المنستير موطنه إلى العاصمة تونس فباريس ثم القاهرة «فبيونس آيرس» بالأرجنتين مثل المناضل حسين التريكي حلقة الوصل بين العرب وشعوب أمريكا اللاتينية.

 عانى في العهدين... بورقيبة وبن علي وحكم عليه  بالإعدام والسجن..فكان الفرار من قبضة الجلادين والعملاء، ديدنه... ومثل النضال ومسك الرسالة  أساس حياته...أصرّ بشدة وتونس تعلن ثورتها  على أن يأتي إلى البلاد...وحاول أن يرأب الصدع في أكثر من حزب أو تيار...ينكر ذاته فعليا...ويبتسم وهو يتذكر  أن حياته التي تواصلت إلى ما بعد التسعين هي منة من الله وحده عزّ  وجلّ... لأن المناسبات التي يمكن أن يقابل فيها وجه ربه كثرت وأكثر من تواترها الأعداء... لكن شاء ربك أن يمنحه الشهادة، وهو يغادر الجامع بعد صلاة الجمعة بالعاصمة الأرجنتينية حين دهسته حافلة (؟!) فحدث له النزيف والكسر في مستوى الأضلع... لم يقاوم كثيرا، فقد آذن المولى أن يلفظ أنفاسه في الأرجنتين التي أبلى فيها البلاء الحسن منذ نصف قرن لفائدة فلسطين والجزائر...

 الشهيد حسين التريكي فعل ما لم يقدر على فعله كل السفراء العرب الذين تعاقبوا على عواصم أمريكا اللاتينية فعرف بالصهيونية وكشف مخالبها...وعرى الاستعمار والرجعية وبين بالملموس كيف أن هذا الثالوث هو الذي جعلنا كعرب في أسفل الدرجات بعد أن أمكن للعقل العربي أن  يقود الإنسانية علما وحضارة...ولمدة قرون...الشهيد حسين التريكي ذاك الوجه الطفولي الهادئ، يغادرنا عن سنّ تناهز 97 سنة، لكن ما أتاه من كتابات وإسهامات فكرية ومترجمة للغات عديدة، يجعل عمره بحساب القرون... فعمره عمر حضاري...

فعلا، كان عمره الحضاري يمتدّ إلى قرون... ليس مجاملا، ولا هو داهية من الدّهاة من صنف أولئك السياسيين الذين يؤمنون بأن الغاية تبرّر الوسيلة...
قاوم وجاهر بذلك كل من بورقيبة وبن علي. لأن الثورة التي تبنّاها تعني بالنسبة له أن تصبح القصرين  مثل «روان» الفرنسية والكاف كما «باري» في ايطاليا...
حضر الثورة التونسية وكان يبحث عن الخيط الصامد الذي يمكن أن يعبر بتونس إلى برّ الأمان...

لم ينبس بكلمة، ولم يتحدث عن تكريم لكننا ودننا أن نرى العالم والمناضل حسين التريكي في صدارة المدعوين في جلسة الافتتاح بالمجلس الوطني التأسيسي ذات يوم في نوفمبر الفارط... حتى نتيقن أن لتونس كبارا... وأن الشعب التونسي ليس سليل «عرّوج» و«بربروس» القراصنة من الألبان، بل هو شعب سليل، يعرف كيف يكافئ كباره...

لكن التريكي آثر يومها أن يحتج خلف السور على التأسيسي مطالبا أكثر من مرة بأن يتضمن الدستور تجريم التطبيع والصهيونية.
ظنّنا أنه سيعرف مصير أحمد بن بلاّ، حين دخل  بلاده أول مرة بعد المنفى، مبجّلا، مكرّما... لكن «سي حسين» خذلنا نحن الذين أحببناه، وتُقنا إلى أن ننهل من معارفه ومعلوماته حول البلاد والعباد... خذلنا وتسلّل ذات يوم في غفلة منّا... قافلا الى الأرجنتين...

تاركا إبنا بارّا هو الأستاذ عمر التريكي، ذاك الذي سيذكرنا دوما أن المنستير أنجبت في ما أنجبت، رجالا عاهدوا اللّه والوطن على الوفاء...
«هذه فلسطين... الصهيونية عارية» هو كتاب سي حسين التريكي الأخير في نسخة منقّحة، وهو يعتبر أن فلسطين ماتزال خفاياها غير معروفة  للرأي العام، وأنه من واجبنا إذا ما أردنا النجاح لثوراتنا العربية أن نطرح هذه الحقائق الموثقة في الكتاب... الذي لم يكن إنتاجه الوحيد.

فهل يكون هذا الأثر «هذه فلسطين...الصهيونية عارية» قد «سرّع» في إستشهاده كما كان الأمر مع عبد الوهاب الكيالي في كتابه «تاريخ فلسطين الحديث» والذي عدّد فيه كما التريكي جرائم الاستعمار والصهيونية وتواطؤ الرجعية العربية في نكبة فلسطين.

2012/05/11

Négocier c'est s'affronter sans violence


Négocier c'est s'affronter sans violence

Le premier conseil utile qu'il faille donner à tout négociateur est simple : n'entrez jamais en négociation avant de savoir quelle sera votre position si celle ci échoue et quelle alternative vous allez choisir à ce moment là. Négliger ce conseil équivaut à sous estimer vos interlocuteurs et peut amener certaines situations très inconfortables tout simplement parce que vous ne les avez pas prévues.  
Le deuxième conseil est simple, ne confondez jamais tactique et stratégie !
La tactique est la science des moyens, la stratégie la science des buts.
Ne confondez pas les buts et les moyens, vous avez un but, préserver les emplois, améliorer les conditions de travail, parvenir à un partage plus équitable des richesses etc. et pour cela vous  pouvez employer plusieurs moyens, la négociation, la pression, l’influence, la dénonciation, la subversion, etc.
Fixez vous toujours des buts , car ne pas savoir ce que l'on veut est une des plus sure manière de ne jamais l'obtenir.
Choisir les buts se nomme définir une stratégie, choisir les moyens c’est élaborer une ou plusieurs tactiques. 

La négociation doit toujours être considérée comme un des moyens prioritaires pour parvenir à un but, entrer en négociation signifie déjà que des concessions seront admises de part et d’autres afin de parvenir à un accord (voir plus bas le triangle de la négociation) et pour ces raisons certains refusent de négocier. 

Cette attitude doit toujours être considérée comme négative et vous devez la rejeter.
Une négociation doit toujours être forcée, par la grève, par la dénonciation, la médiatisation, le boycott ou par tout autre moyen légal. Un site Internet peut faire partie de ces moyens… 
Une négociation n’est jamais une partie de plaisir, aussi elle se prépare avec soin. 
Préparez les faits, les chiffres, les arguments, les objections, les réponses aux objections, bien négocier c’est souvent bien prévoir et souvent la partie qui s’en sort à son avantage est celle qui a le mieux prévu le futur déroulement d’une négociation.

Si vous désirez progresser dans l’art de négocier exercez-vous à la pratique de celle ci… Un habile négociateur est pareil à un maître des arts martiaux il affine et travaille ces techniques, il apprend de nouveaux « coups », de nouvelles « parades » et il les met en pratique sans tarder.
Le parallèle le plus judicieux qui puisse être trouvé est celui des Échecs.
Pratiquer les Échecs permet non seulement de mieux négocier, plus facilement et plus habilement mais aussi de progresser dans l’art d’appréhender globalement la négociation. 

Le jeu d’Échec est une suite de retournement ou menaces, contre menaces, attaques défenses se succèdent constamment exactement comme dans une négociation. Pratiquer les Échecs permet d ‘améliorer son attitude en négociation, de rester calme, de réfléchir, de ne jamais s’avancer sur un terrain dangereux sans avoir prévu et mesuré les risques, connaître à l’avance les risques mais aussi les gains éventuels. Avant de jouer un coup aux Échecs le joueur expérimenté regarde quelles sont les menaces qui pèsent sur lui, il les évalue et choisi son mode de réponse en fonction de ce qui doit arriver ensuite. Un joueur habile voit les coups à l’avance il prévoit les coups qu’il va jouer et les réponses de son adversaire. C’est ainsi que l’on dit aux Échecs que des coups sont forcés, l’adversaire est obligé de se protéger d’une menace importante (sinon il perd la partie). Il en est de même en négociation. 

Aux Échecs un joueur qui subit une menace peut : soi défendre, soi organiser une contre menace soit attaquer à son tour une pièce plus importante de son adversaire. Le choix de la riposte n’est jamais gratuit ni hasardeux, il est toujours réfléchi, cohérent et réfléchi. Un joueur d’Échec ne s’emporte pas, il analyse froidement la situation et joue le coup qui lui est le plus favorable et qui perturbe le plus son adversaire. Soyez redoutables aux Échecs et vous deviendrez de redoutables négociateurs. C’est une évidence peu être étonnante pour certains mais bien réelle.

Voici maintenant quelques outils simples qui vous permettront de bien approcher une négociation, si vous ne connaissez pas ces techniques apprenez les et ceci pour une raison bien simple vos interlocuteurs eux les connaissent… 
Et si ils ne les connaissent pas ? Tant mieux pour vous ! 




Les Styles du négociateur social


Les Styles du négociateur social
En négociation sociale le négociateur est constamment partagé entre le désir de voir réussir la négociation et le désir de servir au mieux les intérêts des salariés qui l'ont mandaté.

Dans ses relations avec les interlocuteurs deux préoccupations au moins animent le négociateur :

1/ - L'intérêt pour l'obtention d'un accord satisfaisant, soit pour défendre les salariés (sauvegarde de l'emploi), soit pour obtenir des avantages divers. (Augmentations, primes, amélioration des conditions de travail…).

2/ - Le soucis de ménager la relation avec les interlocuteurs.
Sans un bon climat social et une confiance mutuelle qu'il faut créer et maintenir peu de choses sont possibles. Et, au pire, même la négociation est impossible… (Refus des interlocuteurs, mise devant le fait accompli…)

Il est important pour déterminer un style de négociateur social de déterminer à quel degré chaque individu est intéressé par l'un et l'autre de ces 2 éléments et comment ces deux préoccupations peuvent être amenées à se combiner dans chaque personne.

Gardez toujours à l'esprit que si ces styles existent dans vos équipes et dans vos délégations syndicales (vous reconnaîtrez peut-être les personnes…) ils existent aussi chez vos interlocuteurs. 
égulièrement confronté en négociation Il peut être assez judicieux de découvrir à quels types de négociateurs ou à quels styles vous êtes 


2012/04/30

أسرار البطحاء ... أسرار البطحاء ...


أسرار البطحاء ... أسرار البطحاء ...

الأحد 29 أفريل 2012 الساعة 09:36:35 بتوقيت تونس العاصمة

متابعة

الأمين العام حسين العباسي يتابع يوميا بشكل دقيق كل الملفات التي تهم الوضع النقابي والاقتصادي والاجتماعي وتولى خلال الاسبوع لقاء عدد من الهياكل النقابية.

القصرين

بلقاسم العياري عضو المركزية النقابية تحول الى القصرين للتفاوض في ملف مصنع الرخام بعد التحركات التي قام بها عمال المصنع.

القاهرة

بوعلي المباركي عضو المركزية النقابية المسؤول عن الإدارة والمالية تحول الى القاهرة بصفته عضوا في لجنة المراقبة والتدقيق المالي لمنظمة العمل العربية.

راية الاتحاد

بعد تصريح رئاسة الجمهورية والدعوة الى المشاركة في احتفالات عيد الشغل قال الاتحاد العام التونسي للشغل إنه يرحب بكل مشارك وكل المشاركات ستكون تحت راية الاتحاد.

فايس بوك

على شبكة الفايس بوك انطلقت الكثير من المجموعات في الدعوة الى المشاركة بقوة الى جانب الاتحاد العام التونسي للشغل في احتفالات غرة ماي وفي المسيرة الحاشدة التي ستنطلق نحو شارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة.

تحقيق

قيادة الاتحاد العام التونسي للشغل طالبت رسميا بفتح تحقيق في الاعتداءات ضد المعطلين عن العمل لكن الى حد الآن لا يعرف مصير هذا التحقيق.

لجان إدارية

انتخابات اللجان الإدارية المتناصفة فاز في عدد كبير من المؤسسات فاز بكل مقاعدها وجوه نقابية من الاتحاد. من بين الفائزين سامي العوادي الكاتب العام السابق لجامعة التعليم العالي والبحث العلمي.

قضية

قضية عدلية نشرت ضد مسؤول نقابي تمت إزاحته من مسؤولية الكتابة العامة. القضية تتعلق بالثلب والتهجم والافتراء على الاشخاص والمتهم تمت دعوته الى التحقيق.

مؤتمرات

مؤتمرات ساخنة في عدد من النقابات الأساسية لقطاع التعليم الثانوي من أهمها النقابات الأساسية بجهة أريانة التي ستشهد تجاذبات انتخابية حادة وشديدة.

المنستير

تقرر تأجيل نقابة عملة الارض لتونس الجوية بمطار المنستير الى يوم 4 ماي القادم والاشكالية المطروحة الآن هي عدم تمكن عملة الارض بمطار النفيضة من التصويت رغم حصولهم على بطاقات انخراط.

2012/04/24

المناضل والإعلامي الطاهر بن حسين صاحب قناة الحوار التونسي هذا هو تكتيك حركة النهضة مع وسائل الإعلام القديمة والجديدة


المناضل والإعلامي الطاهر بن حسين صاحب قناة الحوار التونسي

هذا هو تكتيك حركة النهضة مع وسائل الإعلام القديمة والجديدة

داخل مقر قناة «الحوار التونسي» كان اللقاء مع المناضل والإعلامي الطاهر بن حسين. الحركة كانت دؤوبة بين الفنيين والصّحافيين، أخذنا رُكنًا مع صاحب القناة وحاولنا أن نقترب من شخصيته وهواجسه وطموحاته الإعلاميّة والسياسيّة. فكان هذا الحوار:
• باعتباركم تمثّلون جزءًا من المشهد الإعلامي، كيف ترون انعكاس «الثورة» التونسيّة على هذا القطاع؟
ـ أوّلا أودّ أن أذكّر أنّ قناة «الحوار التونسي» ليست وليدة لثورة 14 جانفي، ربّما ارتبطت القناة قانونيًّا بتاريخ الثورة، ولكن تاريخيّا كانت موجودة من قَبْلُ، وتحديدا منذ سنة 2006.
أمّا بخصوص المشهد الاعلامي فالثابت أنّ التطوّر حصل فقط على المستوى الكمّي (صحف جديدة واذاعات وقنوات تلفزية) لكن في العمق لم يتغيّر شيء، فعندما نرى اليوم وسائل الاعلام التي تريد خلق رأي عام بعد الثورة، هي نفسها وسائل الاعلام النوفمبريّة وخاصّة القنوات التلفزية، ولم يعد خافيًّا اليوم أنّ القنوات التي ساهمت في تكريس استبداد النظام السابق هي ذاتها التي تعمل اليوم على خلق وتوطيد الاستبداد الجديد، فالقناة التي ترتمي في أحضان النهضة اليوم هي التي كانت في أحضان بن علي بالامس، ولذلك أقول إنّ مثل هذه القناة وغيرها ستلعب دورًا قذرًا جدًّا في إعادة منظومة الاستبداد.
التاجر لا يمكنه أن يدافع عن الحريّات بل يدافع عن رأس ماله المالي، ولذلك ارتمت هذه القناة في أحضان النهضة والثانية في أحضان الليبراليين لتأمين الربح المادي ضاربين عرض الحائط رسالة الاعلام الحقيقيّة، انظر مثلاً جريدة «لوموند» أو «ليبيراسيون» فهما لم تتغيّرَا ولم يبدّلا خطهما التحريري.
ما نلاحظه اليوم من منسوب «الحريّة» في علاقة بملفات الفساد مثلاً أو نقد الحكومة يدخل في ما أسميه «الابتزاز». أذكر أنّ صاحب قناة تونسيّة خاصّة طلب من رجل أعمال 500 مليون لئلاّ يكشف تورّطه مع النظام السابق، وهذه الممارسات تذكرنا مثلا بالصحافة اللبنانية التي أثرت بطريقة الابتزاز، وهي طريقة لا يتفطّن إليها المشاهد، والابتزاز هنا متبادل فالحكومة الحاليّة تبتز أحد القنوات الجديدة التي لم تحصل على ترخيص رسمي للبثّ، ولكنّها ستحصل عليه بمجرّد أن تؤدّي «مهمّتها» في تجميل صورة الحكومة الحاليّة والمساهمة في تأبيدها.
• هل يمكن أن تعتبر هذه الفترة (2013/2011) شبيهة بفترة (89/87) في علاقة بالانفتاح الإعلامي؟
ـ في فترة انقلاب بن علي على بورقيبة كان الناس يعتقدون أنّ هناك كابوسًا انزاح وصدّق الناس أنّ بن علي سيستمرّ في نهج الحريّات في الفترة الأولى وأنّه سيطبق ماجاء به بيان 7 نوفمبر، ولكن أعتقد أنّ فترة 88/87 خلت من منطق الابتزاز بين السلطة والحكومة على عكس ما نعيشه اليوم مع حركة النهضة.
اليوم تُعْتَبَرُ شروط المنافسة مختلّة بين وسائل الاعلام، فهل يعقل أنّ النظام السابق أغدق المليارات على القنوات الخاصّة ونطالب اليوم أن تنافسها قنوات جديدة حصلت على رخصة عمرها أشهر معدودة! لقد تمّ خلق كلّ الظروف التي تمنع أي تغيير حقيقي وجذري، وهي عمليّة مقصودة ومدروسة خاصّة من حركة النّهضة، فالقنوات القديمة تضغط على خطّها التحريري بفسادها السابق وأمّا القنوات الجديدة فستضيق عليها الخناق لتتوقّف من تلقاء نفسها.
• كيف ترون إذًا شروط محاسبة الاعلاميين المتورّطين مع النظام السابق؟
ـ المصيبة الكبرى ان الهيئة العليا لاصلاح الاعلام انها مكوّنة من فنّيين وليس من سياسيين والثورة سياسية بالاساس وليست فنية وربّما لذلك غلب السياسيون اهل الاختصاص، كل اعضاء الهيئة نزهاء لكنهم للاسف ليسوا سياسيين. هناك من اثرى في زمن بن علي، ومن خان ميثاق الشرف الصحافي ومحاسبتهم يجب ان تكون سياسية بالاساس ومن المفترض ان يعيد صاحب القناة و«باعث القناة» الاموال الطائلة المنهوبة من عرق المواطن باسم الاشهار وكذلك على كل من أخلّ بشرف المهنة ان ينسحب من المشهد الاعلامي ولكن أكرّر واقول للاسف إن خيوط الاستبداد حبكت بين الحكومة وذات الوجوه الاعلاميّة المتورطة سابقًا وهذا ليس بالغريب عن طرف رفض الثورة وطرف ثان لم يشارك في الثورة بل سطا عليها وعندما نتذكّر ان العلم التونسي لم يُرفرف يوم 20 مارس 2012 بشكل رسمي سنعرف كيف تتعامل هذه الحكومة مع الوطن ومع الثورة.
• اذن علينا ان ننتظر ثورة جديدة من قِبل الاعلاميين؟
ـ بالفعل يجب ان تُقام ثورة داخل قطاع الاعلام فنسبة 90 بالمائة من الوجوه والاقلام التي نراها اليوم لا يجمعها سوى قاسم مشترك اسمه «قلة الحياء» فنفس الاسم الذي كنّا نراه ونسمعه يكتب ويمجّد بن علي نراه اليوم يتحدث عن «المخلوع» وعن «النظام البائد»..
ولو كنت مكان واحد من هؤلاء إمّا ان انتحر او أغادر البلاد، ولكن ما حدث العكس تمامًا، بل ان هذه الاسماء صارت تُزايد على المناضلين والشرفاء الذين لم يصمتوا زمن بن علي فهل يُعقل مثلاً أن يقول «سمير الوافي» لابراهيم القصاص أين كنت في السابق، هل هناك وقاحة أبعد من هذه السلوك؟!
• لنعد إلى قناتكم، الحوار التونسي، التي بدأت في افتكاك نسبة مهمّة من المشاهدين، كيف تقيمون أداءها اليوم؟
ـ القناة موجودة منذ 2006 ولم تتخل عن خطها التحريري النضالي ودورها اليوم يتوقف على عزيمتي وتطوعي لصرف آخر مليم في جيبي لان وجود قناة الحوار التونسي اليوم ليس ترفًا بل هو ضرورة وضرورة وطنية، واعتقد اننا في القناة نملك ثروة رمزية تتمثل في ايمان الفريق العامل بالقناة برسالة الاعلام بغض النظر عن الجانب المادي (رغم أن رواتبهم اكثر من رواتب قناة حنبعل مثلاً او نسمة) وكذلك اليوم بدأنا نلمس تعاطف الرأي العام الوطني مع القناة وتزايد اهتمامهم ببرامجها لان المواطن وجد صورته في القناة دون تزييف او تجميل، كما ان الاحتجاجات العمالية ننقلها كما هي دون تشويه مثلما تفعل بعض القنوات الاخرى بايعاز من الحكومة لتشويه صورة الاتحاد العام التونسي للشغل رغم ان نفس الاضرابات والاعتصامات كانت تنتظم في حكومة الباجي قائد السبسي مثلاً.
• وماذا عن رأس مال القناة؟
ـ لا أخفيك سرّا ان قلت ان التعاطف الذي تلقاه القناة اليوم من عموم المواطنين قد مهّد الطريق لتعاطف بعض رجال الاعمال الوطنيين الغيورين على هذا الوطن ومن ذلك ان رصيدنا المالي تعزّز بوجود خمسة من رجال الاعمال وهو ما سينعكس ايجابا على القناة خاصة في الجانب التقني (الصورة، الاضاءة، الصوت، المعدات، الفريق الصحافي...) كما ان اليوم لدينا بعض الوعود بالاشهار، وفي ظرف اسابيع ستكون برمجتنا جاهزة ومتنوعة.
اليوم معركة القناة تتعلق بجودة الصورة اما المضمون وخطنا التحريري فذاك هويتنا التي انطلقنا بها ولن نتنازل عنها أو نغيرها.
• ربما لذلك قناتكم مستهدفة بشكل مباشر من قِبل السلطة؟
ـ بالفعل خطنا التحريري يقضّ مضجع السلطة لأنّه يكشف جانبا كبيرا من زيفها واستبدادها وتملقها فهل تعرف مثلا ان المرزوقي الرئيس المؤقت اليوم أخرج سنة 8 جويلية 2008 بيانا يكتب فيه بالحرف الواحد ان «قناة الحوار التونسي هي المتنفس الوحيد للمعارضة» واليوم عندما ينظم ندوة صحافية يستدعي فيها حنبعل ونسمة والتونسية والقناة الوطنية ويستثني قناة الحوار التونسي!
أما المحاصرة الأمنية وافتكاك المعدات وتهشيمها فكله يدخل في المحاولة اليائسة لتطويعنا وتدجيننا كبقية القنوات باعتبار الاعلام ـ وفق رئيس الحكومة ـ هو اعلام حكومي وليس عمومي حتى لا نقول انه إعلام سلطاني!
في دوز منعوا فريق القناة من التصوير مع المرزوقي وكذلك في جندوبة منعنا حمادي الجبالي من التصوير وفي بنزرت ثم منعنا ايضا من التصوير... بينما قناة التونسية لا تملك رخصة ومع ذلك تصور في كل الاماكن وتستدعي من تشاء من الوزراء.
• لنعد الى الشأن السياسي الوطني، كيف تقيمون الأداء الحكومي الى حد الآن؟
ـ لا يمكن الحكم على الاداء الحكومي في ظرف 100 يوم مثلما نسمع اليوم، لكن يمكن بالمقابل الحكم على التوجه العام لهذه التشكيلة المؤقتة ودعني اقول انه توجه للسطو على السلطة خاصة ان الانتخابات القادمة سوف لن تكون في صالح حركة النهضة لعدم كفاءتها في ادارة الشأن العام للبلاد ولما أظهرته من لهفة على كرسي الحكم بكل الطرق، الى جانب عدم ايفائها بالوعود الانتخابية وربما هذا الفشل هو الذي سيخلق كتل سياسية اخرى اقدر ان تكون في حدود الخمس (الاسلاميون ـ القوميون ـ الليبراليون ـ اليساريون ـ الوسطيون) وهذا امر صحي وضروري، واعتقد ان الاسلاميين سيأخذون حجمهم الطبيعي والذي لن يتجاوز 15 بالمائة في اقصى الحالات.
• ولكن هل تعتقدون ان هذه الاطراف ستستوعب اللعبة الديمقراطية وتجنب البلاد الدخول في «حرب اهلية» خاصة أن بوادرها بدأت تظهر من خلال عنف (الميليشيات) على المواطنين؟
ـ تلقائيا، لا اعتقد ذلك، اما الحرب الاهلية فمستبعدة لانه تاريخيا لا تقوم الا في وجود قطبين يصعب ان ينتصر الواحد على الآخر، لكن المسيرة التي هي بصدد التشكل الآن في تونس قد تجنبنا الوقوع في ذلك، وهذا ايضا يتوقف على اقتناع النهضة بعدم التعنت عندما تكتشف حجمها الحقيقي، وربما لذلك تستميت اليوم الحكومة في إلجام تحركات السياسيين ومنع المواطنين من التظاهر وارضاخهم لمنطقهم، منطق «قل ما تشاء ونحن نفعل ما نشاء» والنهضة اليوم بصدد منع السياسة على غيرها واستثمار مواقع قيادييها المؤقتة.
• ولكن أين دور طرفي الترويكا، التكتل والمؤتمر امام هذا التمشي؟
ـ بكل بساطة اقول انهما لعبة يبد حركة النهضة خاصة انهما اظهرتا عدم انتمائهما الى الطبقة السياسية المناضلة والمترفعة عن الانتهازية.
• لنعد الى التكتلات السياسية ألا ترون اننا بصدد الدخول في استقطاب ثنائي خاصة امام تواصل حالة التشرذم التي يعيشها اليسار؟
ـ بصراحة اعتقد انه في تونس لا يوجد يسار سياسي بل هي نخبة مثقفة تستلهم من الايديولوجية اليسارية ولكن من ناحية الاستقطاب الثنائي، انا لا أراه كذلك ربما عقائديا يجوز الاستقطاب الثنائي ولكن سياسيا هناك عدة تكتلات.
ثم ان الحملة التي تشنها النهضة اليوم على التجمعيين هي حملة مفضوحة ويائسة ، فهل يعقل ان يمارس السياسة من فجّر الفنادق والقى الزجاجات الحارقة ويقصى مثلا رئيس شعب
                                                                                                         ناجي الخشناوي
                                                                                                 جريدة الشهب الإلكترونية 2012/04/21

قرر عبد المجيد الصحراوي تقديم قضية عدلية ضد عدد من الاشخاص كانوا قد اعتدوا عليه بالعنف الشديد يوم 9 افريل


الصحراوي يلتجئ للقضاء

قرّر الأخ عبد المجيد الصحراوي الامين العام المساعد بالاتحاد النقابي المغاربي تقديم قضية عدلية ضد عدد من الاشخاص كانوا قد اعتدوا عليه بالعنف الشديد يوم 9 افريل الماضي بمناسبة الاحتفال بذكرى الشهداء.
وذكر الصحراوي أنّ أشخاصا مدنيين استهدفوه بشكل خاص واعتدوا عليه بعنف مبالغ فيه لما كان بشارع الحبيب بورقيبة رفقة عدد من الصحافيين والنقابيين ونشطاء المجتمع المدني كما اعتدوا بحضوره على الزميل الصحافي الهاشمي نويرة. واعتبر الأخ عبد المجيد الصحراوي أنّ الاعتداءات التي حصلت أمامه جرت على مرأى ومسمع عدد من رجال الأمن وانّّها شبيهة الى أبعد حد باعتداءات الميليشيات التي استهدفت النقابيين في عدة جهات سنوات 78 و85. وأوضح أنّ هدفه من إثارة الدعوى ضد المعتدين انما يهدف إلى ردع مثل هؤلاء وإلى مقاومة هذه الظاهرة الخطيرة بشكل عام والحيلولة دون تكرارها واستفحالها.
                                                                       جريدة الشعب الغلكتورنية 2012/04/21